فوائد عشبة المليسة

تحمل عشبة المليسة العديد من الفوائد الصِّحية، ولها استخدامات عديدة، وقد أُجريت العديد من الدراسات والأبحاث العلميّة لإثبات فوائد هذه النبتة واستخداماتها، واكتشاف فوائد أخرى جديدة لها، وتشمل فوائدها ما يأتي:

1- المساهمة في خفض مُستوى وأعراض القلق عند الأشخاص المُصابين باضطرابات القلق والمساعدة على النّوم في حال تمّ تناولها مع أعشاب أُخرى تحمل تأثيرات مُهدّئة، مثل البابونج، والناردين.

2- المساهمة في علاج المغص عند الأطفال الرّضع، حيث وَجدت دراسة أنّ إعطاء الأطفال الرُّضع (رضاعة طبيعيّة) الذين يعانون من المغص مُنتَجَاً يحتوي على عشبة الملّيسة والشُمَّر والبابونج الألمانيّ مرتين يوميّاً مدّة أسبوع يُقلّل من مدّة البكاء مقارنة بالأطفال الذين لم يتم إعطائهم هذا المنتج.

3- يساهم استخدام مرهم الشفاه الذي يحتوي على 1% من مُستخلص عشبة الملّيسة على خفض المدّة اللازمة للشفاء، ومنع انتشار العدوى، وتخفيف الأعراض في قرحة البرد (بالإنجليزيّة: Cold sore) المُتكرّرة، والتي يُسببها فيروس الهربس البسيط (بالإنجليزيّة: Herpes simplex).

4- وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول عشبة الملّيسة يوميّاً مدة 4 أشهر يُخفّف من الهيجان ويُحسّن من أعراض مشاكل الزّهايمر الخفيف إلى المتوسّط.

5- تقترح بعض الدّراسات دوراً لتناول الملّيسة مع بعض الأعشاب الأخرى في علاج عسر الهضم.

6- تقترح بعض الدّراسات أنّ زيت المليسة يمتلك صفاتاً مُضادّة للبكتيريا.

7- تحسين مدّة وجودة النّوم عند الأصحّاء، أو المُصابين بالأرق، أو غيره من اضطرابات النّوم.

8- قد تُساهم عشبة الملّيسة في تخفيف حدّة التوتّر والهيجان.

9- تقترح بعض الدّراسات الأوليّة أنّ تناول 1600 ملغم من عشبة الملّيسة يُحسّن من الأداء الذهنيّ، ولكن يحتاج هذا التّأثير إلى المزيد من البحوث العلميّة.

10- وجدت بعض الأبحاث الأوليّة دوراً للملّيسة في حالات القولون العصبيّ.

المصدر:البوابة